الإعــــــــلام

يوم الاحد الماضي، خفتت الاضواء في المهرجان السنوي في هوليوود لتوزيع جوائز «غلوب» لأحسن افلام السنة الماضية. اين ذهبت الاضواء؟ اين ذهب الاحتفال، والتأنق، واللمعان؟ والحسناوات، والموضات، والابتسامات؟ في عصر اميركي اختفى فيه نفوذ نقابات العمال، وزاد نفوذ الشركات الرأسمالية، اثبتت نقابة كتاب المسلسلات

يولي رئيس قسم الصحافة والنشر في جامعة «سيتي» اللندنية، أدريان مونك، اهتماما كبيرا بمنطقة الشرق الأوسط، ويرى أن الإعلام العربي هو في الواقع أفضل بكثير من الانطباع السائد عنه، معتبرا ان هناك مجالا كبيرا لتطويره للأفضل... وبخلاف الأكاديميين التقليديين، فإن مونك لا يكتفي بالكلام، فهو نشط وملم بما يجري في

عادت في الأسبوع الماضي نشرة أخبار "نيوز آت تين" أو "أخبار الساعة العاشرة " الشهيرة بقناة "آي تي في" البريطانية بعد ان توقفت عام 1999. وعاد مع نشرة الساعة العاشرة مساء على هذه القناة السير تريفور ماكدونالد، الوجه الذي ظل مرتبطا بهذه الفترة الاخبارية على مدى سنوات طويلة. وعادت نشرة الساعة العاشرة على

عام 1973 دخل تريفور ماكدونالد تاريخ الإعلام البريطاني عندما أصبح أول مراسل تلفزيوني أسود في قناة «آي تي إن» الإخبارية المستقلة، ومنذ ذلك المنعطف حصل هذا الإعلامي الناجح على أكبر عدد من جوائز التقدير والألقاب بين كل الإعلاميين في بريطانيا. ولد جورج ماكدونالد ـ وهذا هو اسمه الأصلي ـ يوم 16 أغسطس (آب)

فيما يبدو أنها ظاهرة عكسية لما يحدث في الغرب من استقطاب الصحافة المكتوبة لنجوم التلفزيون، باتت الصحافة الورقية في العالم العربي، وفي السعودية تحديدا، «بوابة» عبور لشاشات الفضائيات، والتي بدت ترى في الصحافة «رحما» ولودا لنجومها المستقبليين، في الوقت الذي تزخر فيه فضائيات عربية شهيرة بالعشرات من مقدمي

قبل ان يلاحظ مشاهدو «فوكس 2» التي تبث من مدينة ديترويت في ولاية ميشغان ما حدث، تحدث «ليي توماس» مقدم البرامج الترفيهية والصحافي في القناة، عن حكاية تحوله من «مذيع اسود الى مذيع أبيض». ولم يكتف بذلك بل كتب كتاباً بعنوان «التحول الى أبيض.. ذكريات التغيير»، صدر عن دار «مومنتوم» للكتب ويعتبر حالياً من أكثر

* راميش راتان يثني على جهود «برديجز» > خلال رحلته الأخيرة إلى جدة ، قال الدكتور راميش راتان – نائب الرئيس التنفيذي ومدير مكتب العمليات لجمعية التسويق المباشر في مدينة نيويورك: «أنا مندهش حقيقة بالطريقة التي تتبعها شركة bridges في خدماتها التسويقية المباشرة، إن التسويق المباشر يعد بالكثير في السعودية

* شكرا على القنوات الدينية * تعقيبا على موضوع «دين ودنيا» أقول بارك الله في القائمين على القنوات الدينية، فهي تدل على ان العرب ما زال فيهم خير بعد ان غزت بعض القنوات العربية غير الملتزمة كل البيوت واصبحت كالطاعون يجب أن نفر منه، لكن الى أين؟ فكانت القنوات الدينية هي الملاذ، اكرر شكري للقائمين على